آخر خبر

اعلان من بنك السودان المركزي

اعلان من بنك السودان المركزي

اعلان من بنك السودان المركزي

 

الخرطوم –  سوون نيوز

أعلن بنك السودان المركزي، السبت، استعادة نظام مصرفي للتسويات المالية، بعد فترة من التوقف.

ويحاول المركزي استعادة الأنظمة المصرفية الإلكترونية جراء الأعطال الناجمة عن الحرب.

وقال بيان، صادر عن بنك السودان، وأطلع عليه «موقع سوون نيوز»، بعودة نظام «سراج» للتسويات الآنية الإجمالية.

وسيكون النظام متاحاً لجميع المصارف والمتعاملين، بداية من الاثنين 11 سبتمبر الجاري، وفقاً للبيان.

ونقل المركزي أعماله من الخرطوم إلى مدينة بورتسودان على ساحل البحر الأحمر، شرقيّ البلاد بسبب الحرب التي اشتعلت في العاصمة وأطاحت بمعظم البنوك السودانية التي يتمركز غالبيتها في العاصمة،الخرطوم.

وصاحبت العمليات العسكرية، عمليات نهب واسعة طالت معظم المصارف، وشملت أنظمتها الإلكترونية، وسط مخاوف بأن يفقد معظم العاملين في القطاع وظائفهم مستقبلاً.

وتقترب الحرب الدائرة في السودان بين الجيش ومليشيا الدعم السريع من دخول شهرها السادس، وسط إصرار كل فريق على الحسم العسكري.

وبرزت مخاوف من إمكانية خسارة القطاع لمعظم الموظفين الأكفاء، نتيجة لتنامي عمليات هجرة العقول من البلاد.

ويعيش الأهالي في العاصمة وولايات دارفور وكردفان أوضاعاً إنسانية وأمنية واقتصادية قاسية.

ويتوزع ملايين من سكان البلاد بين نازحين في حواضر وقرى الولايات الهادئة نسبياً، ولاجئين بدول الجوار.

 

رجوع

اعلان من بنك السودان المركزي

 

ونقل المركزي أعماله من الخرطوم إلى مدينة بورتسودان على ساحل البحر الأحمر، شرقيّ البلاد بسبب الحرب التي اشتعلت في العاصمة وأطاحت بمعظم البنوك السودانية التي يتمركز غالبيتها في العاصمة،الخرطوم.
وصاحبت العمليات العسكرية، عمليات نهب واسعة طالت معظم المصارف، وشملت أنظمتها الإلكترونية، وسط مخاوف بأن يفقد معظم العاملين في القطاع وظائفهم مستقبلاً.
وتقترب الحرب الدائرة في السودان بين الجيش ومليشيا الدعم السريع من دخول شهرها السادس، وسط إصرار كل فريق على الحسم العسكري.
وبرزت مخاوف من إمكانية خسارة القطاع لمعظم الموظفين الأكفاء، نتيجة لتنامي عمليات هجرة العقول من البلاد.
ويعيش الأهالي في العاصمة وولايات دارفور وكردفان أوضاعاً إنسانية وأمنية واقتصادية قاسية.
ويتوزع ملايين من سكان البلاد بين نازحين في حواضر وقرى الولايات الهادئة نسبياً،
وبرزت مخاوف من إمكانية خسارة القطاع لمعظم الموظفين الأكفاء، نتيجة لتنامي عمليات هجرة العقول من البلاد.
ويعيش الأهالي في العاصمة وولايات دارفور وكردفان أوضاعاً إنسانية وأمنية واقتصادية قاسية.
ويتوزع ملايين من سكان البلاد بين نازحين في حواضر وقرى الولايات الهادئة نسبياً،
شاركها على
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.